لا يوجد نتائج
اظهر كل النتائج
AI News
  • مشاريع
    • مشاريع أزياء
    • مشاريع اجتماعية
    • مشاريع تجارية
    • مشاريع خدمية
    • مشاريع فنية
    • مشاريع متناهية الصغر
  • تعليم وتدريب
  • جوائز ومسابقات
  • مبادرات وبرامج وتمويل
    • مبادرات وبرامج
    • برامج تمويل
  • سفر ومغامرات وأعراس
  • آراء واقتراحات
  • المزيد
    • مشاريع اجتماعية
    • منوعات
AI News
  • مشاريع
    • مشاريع أزياء
    • مشاريع اجتماعية
    • مشاريع تجارية
    • مشاريع خدمية
    • مشاريع فنية
    • مشاريع متناهية الصغر
  • تعليم وتدريب
  • جوائز ومسابقات
  • مبادرات وبرامج وتمويل
    • مبادرات وبرامج
    • برامج تمويل
  • سفر ومغامرات وأعراس
  • آراء واقتراحات
  • المزيد
    • مشاريع اجتماعية
    • منوعات
لا يوجد نتائج
اظهر كل النتائج
AI News
لا يوجد نتائج
اظهر كل النتائج
طالبة من جامعة نيويورك أبوظبي تشارك في بحث مهم عن الخلايا العصبية

دراسة ممولة من جامعات بينها نيويورك أبوظبي تظهر كفاءة العقل البشري بالتنقل بين اللغات

Reem بواسطة Reem
سبتمبر 11, 2018
في تعليم وتدريب
0
0
شارك
4
المشاهدات
Share on FacebookShare on Twitter

 كشف فريق من الباحثين عن نتائج دراسة جديدة قامت بتحديد التقنيات الفريدة التي يستخدمها العقل البشري للانتقال من استخدام لغة إلى أخرى، حيث كشفت الدراسة عن نتائج ورؤى جديدة حول ازدواجية اللغة.

 

وأوضحت إستي بلانكو- إلورييتا، طالبة الدكتوراه في قسم علم النفس بجامعة نيويورك ومعهد جامعة نيويورك أبوظبي، والمؤلفة الرئيسية للدراسة التي نشرتها مجلة “مناقشات أكاديمية العلوم الوطنية“: “يمتاز الأشخاص متعددو اللغات بقدرتهم المذهلة على الانتقال بين اللغات التي يتقنونها بكل سرعة ودقة وسلاسة، ولذلك تتطرق النتائج التي توصلت إليها دراستنا للدور المهم الذي يلعبه العقل البشري أثناء هذه العملية – لاسيما الأنشطة العصبية المرتبطة حصرياً بالانتقال من لغة لأخرى”.

 

و قالت لينا بيلكانين، مؤلف أول بالدراسة والبروفيسورة في قسمي اللغويات وعلم النفس بجامعة نيويورك: “بينما يتطلب الانتقال من لغة لأخرى وجود بعض المهارات المعرفية، كشفت هذه الدراسة – وللمرة الأولى – أن تنشيط لغة ثانية في العقل البشري يتحقق بكل سلاسة، وذلك من وجهة نظر علم الأعصاب”.

 

وربطت الأبحاث السابقة بين انتقال اللغات وزيادة النشاط في المناطق المسؤولة عن وظائف التحكم المعرفي (أي القشرة الحزامية الأمامية والخلفية للمخ). ومع ذلك، لم نكن ندرك ما إذا كان الدافع الحقيقي وراء هذا النشاط هو الانفصال عن اللغة السابقة، أو بدء استخدام لغة جديدة. ويرجع ذلك إلى تزامن هاتين العمليتين عندما ينتقل الأشخاص ثنائيو اللغة من لغة لأخرى (أي، عندما ينتقل المشاركون من التحدث باللغة الإسبانية إلى التحدث باللغة الإنجليزية يقومون بـ ’إطفاء‘ الإسبانية و’تشغيل‘ الإنجليزية في آن معاً).

 

ولتحليل هذه الديناميكية، قام الباحثون في الدراسة، ومن بينهم كارين إيموري من جامعة سان دييغو، بتحليل سلوك مجموعة من الأفراد ثنائيي اللغة ممن يتقنون اللغة الإنجليزية ولغة الإشارة الأمريكية، وغالباً ما يستخدمون اللغتين معاً. وأردفت إلورييتا: ” توفر حقيقة قدرة الأشخاص على استخدام اللغتين معاً فرصة فريدة لإجراء تحليل دقيق لعمليتي وصل وفصل اللغات – أي الآلية التي يعتمدونها لـ ’تشغيل‘ و’إطفاء‘ اللغات”.

 

وبناء على ذلك، طلب الباحثون من المشاركين الانتقال من استخدام اللغتين إلى استخدام إحداهما (لعزل عملية ’إطفاء‘ اللغة) أو التبديل بين لغة وأخرى (لعزل عملية ’تشغيل‘ اللغة).

 

ولتسجيل هذه العملية، درس العلماء أشخاص ثنائيي لغة من المتحدثين/مستخدمي لغة الإشارة، بعد مشاهدتهم لنفس الصور وإطلاق نفس التعابير اللغوية عليها. ولقياس النشاط العصبي للمشاركين في الدراسة خلال هذه التجربة، اعتمد الباحثون على تصوير الدماغ المغناطيسي، وهي تقنية ترسم خرائط للأنشطة العصبية عبر تسجيل الحقول المغناطيسية التي تولدها التيارات الكهربائية في الدماغ.

 

وأظهرت النتائج أن قيام متقني اللغة الإنجليزية ولغة الإشارة الأمريكية بـ “إطفاء” استخدام إحدى اللغتين للانتقال إلى الأخرى يؤدي إلى زيادة النشاط في المناطق المسؤولة عن وظائف التحكم المعرفي، بينما لم يظهر ’تشغيل‘ استخدم اللغة أي اختلافات عن حالة عدم الانتقال بين اللغتين. وبمعنى آخر، ظهر تركيز أعمال الدماغ على ’إطفاء‘ استخدام اللغة، قياساً ببذل جهد معرفي لا يذكر في ’تشغيل‘ استخدام اللغة الثانية – بغض النظر عما إذا كانت تلك اللغة منطوقة أم لغة إشارة.

 

واختتمت إلورييتا حديثها بالقول: “وتشير نتائج الدراسة بشكل عام إلى أن تحدي تبديل اللغات يكمن في الانفصال عن اللغة السابقة بدلاً من الاتصال بلغة جديدة”.

 

ويحظى هذا البحث بدعم مجموعة من المنح الدراسية التي قدمتها مؤسسة العلوم الوطنية (BCS-1221723)، ومعاهد الصحة الوطنية (R01-DC010997, R01-HD047736)، وجامعة نيويورك أبوظبي (G1001)، فضلاً عن منحة زمالة مؤسسة “لا كايشا” للدراسات العليا.

التاجات: اخترنا لكماخر الاخبارجامعة نيويورك أبوظبي،بحث،طلاب،عقل بشري،لغة
شاركتغريدة
Reem

Reem

Related Stories

جامعة أبوظبي ترحب بالطلاب الجدد
تعليم وتدريب

استعدادات جامعة أبوظبي لاستقبال الطلاب الجدد والعام الدراسي القادم

الشيخة جواهر القاسمي
تعليم وتدريب

إطلاق “كرسي أستاذية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي لقيادة المرأة” بمنحة قدرها 15 مليون درهم

جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا
تعليم وتدريب

تمويل 4 مشاريع ضمن جوائز برنامج البحوث المشترك بين جامعتي خليفة والامارات

مبادرة التعاون بين الجامعات الصينية والعربية
تعليم وتدريب

جامعة أبوظبي تمثل الامارات في مبادرة تهدف الى تطوير العلاقات العربية الصينية بمجال التعليم

فاطمة العفيفي-دو
تعليم وتدريب

دو تطلق برنامج “Future X ” لتدريب الخريجين الاماراتيين لتأهيلهم الى سوق العمل

جامعة خليفة
تعليم وتدريب

اطلاق برنامج لتأهيل قادة المستقبل في مجال العلوم والتكنولوجيا لتأهيل معلمين وطلبة في أبوظبي

المقال التالي
للراغبين بالفوز بروبوت الاشتراك بمسابقة Win-a-robot من Epson

للراغبين بالفوز بروبوت الاشتراك بمسابقة Win-a-robot من Epson

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

بداية

© 2025 بداية. منصة للشباب والشركات الناشئة

تصفح

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
لا يوجد نتائج
اظهر كل النتائج
  • مشاريع
    • مشاريع أزياء
    • مشاريع اجتماعية
    • مشاريع تجارية
    • مشاريع خدمية
    • مشاريع فنية
    • مشاريع متناهية الصغر
  • تعليم وتدريب
  • جوائز ومسابقات
  • مبادرات وبرامج وتمويل
    • مبادرات وبرامج
    • برامج تمويل
  • سفر ومغامرات وأعراس
  • آراء واقتراحات
  • المزيد
    • مشاريع اجتماعية
    • منوعات

© 2025 بداية. منصة للشباب والشركات الناشئة